مقولات احمد زويل اجمل ما قال احمد زويل من مقولات وحكم
احمد زويل العالم المصري مكتشف الفيمتو ثانية من مواليد 26 فبراير 1946 بمدينة دمنهور حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة الإسكندرية بتقدير امتياز عام 1967 , عين معيداً في الكلية ثم حصل على درجة الماجيستير عن بحث قدمه في علم الضوء.
زويل المصري الحاصل على جائزة نوبل مكتشف الفيمتو ثانية وأستاذ الكيمياء وأستاذ الفيزياء في معهد كاليفورنيا للتقنية.
شخص مثل زويل عاصر العديد من الامور الهامة ومر بالعديد من الأزمات و الصعاب فهي من تصنع الرجال , هؤلاء الاشخاص هم الأجدر بقول الحكمة وهم الأجدر بقول العديد من المقولات الهامة التي حين تخرج من أفواههم فهي تخرج من أفواه أشخاص على قدر من الحكمة والمعرفة لقول تلك الكلمات .
لزويل العديد من المقولات منتقداً بها العديد من الأمور فى مجتمعنا حيث قال عن دعم المبدعين بأقل الصور وهى الصورة المعنوية مستعيناً باليابان حين قال “وأنت في طريقك لمطار اليابان سوف تجد لوحة إعلانية مدون عليها عبارة ” فكر لتبدع ” أما وأنت في طريقك لمطار القاهرة سوف تجد لوحة إعلانية مكتوب عليها “تايجر قرمش وسيطر” وعلى الناحية الأخرى “استرجل وأشرب بريل“.
مقولات احمد زويل عن فشل المصريين فى مصر ونجاحهم فى الخارج قائلاً “الأوروبيين ليسوا أذكى منا ولكنهم يقفون ويدعمون الفاشل حتى ينجح … أما نحن فنحارب في الناجح حتى يفشل“.
زويل قال عن عدم رغبته في الترشح للمناصب السياسية “أنا إنسان صريح.. وليس لي طموح سياسي، كما أنني أكدت مراراً أنني أريد أن أخدم مصر في مجال العلم وأموت وأنا عالم“.
وقال زويل عن حال الأمة العربية التي يرثى لها في هذا الزمان قائلاً “إن التاريخ لن يغفر لهذا الجيل أن يترك الأمة العربية في حالها الراهن“.
قصة نجاح احمد زويل من الثانوية وحتى جائزة نوبل
ومن ضمن مقولات احمد زويل أيضاً “لا يمكن أن يبدع الخائفون“.
وعن دعم أمريكا للشباب المبدعين وسبب تقدمها قال زويل “الجميل في أمريكا وهو ما جعلها تتقدم على العالم علميا، أن الخيال لا يقتل وليست له حدود وكل المؤسسات تشجعه، والعالم الحقيقي المحب لعلمه لا بد أن يحلم، وإذا لم يتخيل العالم ويحلم، سيفعل ما فعله السابقون ولن يضيف شيئًا“.
وقال زويل متحدثاً عن المجتمع المدني” إن المجتمع العلمي له ثلاثة دعامات رئيسية وهي العلم, التكنولوجيا والمجتمع فمن العلم تنشأ التكنولوجيا والتي بالتالي تساعد علي تطويره والاثنان لا يتواجدان إلا إذا كان المجتمع يقدر ويدرك أهمية العلم “.